حمض الهيالورونيك

"حمض الهيالورونيك هذه الأصول راقية ، فعالة جدا بجرعة منخفضة. تشتهر بتركيزها المرطب والممتلئ. هذا هو المكون الأساسي للعناية بـ «رافعات» شد وإعادة تشكيل ومرطبات تجاعيد الوجه والرقبة. اكتشف حمض الهيالورونيك لأول مرة في الجسم الزجاجي للعين في عام 1934 ، ثم تم تصنيعه في المختبر في عام 1964 ، وهو معروف بالدور التنظيمي فيما يتعلق بتكاثر البشرة وقدرته على الاحتفاظ بالمياه. على الرغم من بساطة تكوينه ، فقد تم اكتشاف عدد كبير من الوظائف البيولوجية الأخرى. إنه لا يعمل فقط ""كغراء"" بيولوجي يشارك في عملية تزييت المفاصل أو يساهم في الحفاظ على تماسك أنسجة معينة ، ولكنه يعمل أيضًا كإشارة بيئية مكروية تنظم بشكل مشترك السلوك الخلوي أثناء التطور الجنيني للتكوين ، التئام الجروح وترميمها وتجديدها"